الحب
أعمى» والتمثيل لم يرضني
تألقت
ديانا رزق في الاعلام عبر عملها كمراسلة
لشبكة «اوربت»
في برنامجي «عيون بيروت» و«طواش دوت كوم» وتواصلت مع مشاهديها عبر
الاتصالات حتى اصبحت تربطها بهم علاقة صداقة متينة تعرف ادق خصوصياتهم
وكذلك هم
يفعلون.
اشياء كثيرة
تشغل بالها، اهمها العلاقات الانسانية والعاطفية بين الناس،
فما كان
منها الا ان انشأت موقعا للتعارف من اجل الزواج تسعى للشهرة لكنها لا تلهث
وراءها.
عرفناك
من خلال "عيون بيروت" كمراسلة للبرنامج، ثم انتقلت إلى الاستديو
في "طواش
دوت كوم"، أين وجدت نفسك أكثر?
افضل
العمل الميداني وهو أساسي
بالنسبة
لي، ورغم أن "طواش دوت كوم" حاز إعجاب المشاهدين عبر مشاركاتهم الهاتفية
المتواصلة، وحققت فيه مع أندي قلعجي نجاحاً باهراً، إلا أنني لم أنقطع عن
"عيون
بيروت"
إطلاقاً، وأستمتع بتغطية الأحداث الاجتماعية، الثقافية والفنية، وأرى أن كل
تواصل
مباشر مع الحدث والناس يعمق معرفتي بالحياة ويزيد خبرتي بالعمل
الإعلامي.
غالباً
ما تتحدثين عن نجاح برنامجك أنتِ وأندي قلعجي، ألا تخافين من
الشائعات?
إطلاقاً،
أندي مثل أخي تماماً، ورغم انتهاء تسجيل البرنامج، إلا
أننا
مازلنا أصدقاء وعلى تواصل، ولكن أحب أن أذكره مهنياً لأننا نجحنا
معاً.
يتساءل
البعض عن حقيقة شخصيتك فأنتِ لا تشبهين نفسك في البرنامجين?
نعم، في
"عيون بيروت" أنا صحافية "راكزة" وهادئة أستقبل ضيوفي بجدية تامة وأحاول أن
أعطي
موضوعاتي قدرها وحقها، وحقيقة الأمر أنني هادئة ومتماسكة لكن للأسف عندما
أغضب
لا
اتمالك نفسي". أما في "طواش دوت كوم"، فأنا عفوية مرحة ضحوكة، أتصرف مع كل
المتصلين وكأنهم أصدقاء، ولا أرى ضيراً في ذلك لأن هذه طبيعة البرنامج.
هل تغضبك
الاتصالات التي ترد إلى البرنامج ويتدخل فيها المتصلون
بخصوصياتك?
لقد أصبحنا
أصدقاء، كما قلت، وأصبحت أعرف تفاصيل دقيقة عن حياة
البعض،
كم طفل لديهم، وكيف تسير أمورهم، كما تفرحني الاتصالات التي لا يكون هدفها
الربح
فحسب بل "الدردشة معي".
على ذكر
الدردشة، أسستِ سابقاً موقعاً إلكترونياً
لتسهيل التعارف والزواج عبر الإنترنت، أخبرينا عن هذه التجربة?
أنشأت
هذا
الموقع
القريب من هموم العازبين والعازبات وأسميته
Match Lebanon،
وشجعني
على المضي
قدماً
في هذه الفكرة أنني أرى الكثير من الشباب اللبنانيين المقيمين في بلاد
الاغتراب يأتون إلى لبنان لانتقاء عروسهم، ولكن قد تكون فترات إجازاتهم
قصيرة جداً،
ما يحول
دون التعارف الكامل، لذا رأيت أن التعارف الأولي يمكن أن يبدأ عبر الإنترنت
والتواصل التكنولوجي، وبعد ذلك يتم التعارف المباشر واللقاءات ومن ثم
الزواج.
خضت
تجربة التمثيل في مسلسل "الحب أعمى" ولم تستمري، لماذا?
لأنني
لم أكن
راضية عن هذه التجربة، ولأن هدفي الحقيقي هو أن أشتهر في المجال الإعلامي
وأبدع
فيه.
لكن أنتِ
اليوم مشهورة، فماذا تريدين بعد?
أعتقد أنني
معروفة
فحسب،
أن الناس تشير إلي وتلتفت نحوي، في المطار وفي "المول" يعرفونني، لكن أريد
أن
أثبت
اسمي في التلفزيون العربي.
في ظل
المنافسة الإعلامية التي نشهدها، بالكاد
يكتفي إعلاميو المرئي بما هم عليه، ألا ترين ذلك?
كلا،
المنافسة هي الحافز
الأساسي
للسعي نحو الأفضل، فهي تزيد من مثابرة الإعلامي، خصوصاً إذا كان في
التلفزيون كما ذكرت، حيث الكاميرا والأضواء وردة فعل الناس المباشرة تجاهه،
كلها
تزيد من
عشقه لعمله وسعيه نحو الأفضل والمنافسة للوصول إلى أعلى درجة.
قيل أنكِ
ستقدمين برنامجاً جديداً، وما زلنا نتابعك في "عيون بيروت" فحسب، فما القصة?
حقيقة، أنا
أنتظر الفرج بخصوص تقديم برنامج جديد، ولكن هذا لا يعني أنكم لن
تتابعوني في "عيون بيروت" فهو عشقي المهني ولن أتخلى عنه.
شعرت
أنكِ تحلمين بالكثير?
بصراحة،
يوجد أناس يأخذون فرصتهم من أول
الطريق،
أنا تعبت على نفسي سواء خلال دراستي الجامعية أو خلال رحلتي المهنية، وأرى
أنني
وصلت إلى نصف الطريق لكنني لم أقم بما أحلم به بعد، وأشعر أن مسيرتي طويلة،
ولم آخذ
فرصتي.
بالتأكيد
طويلة، فأنتِ ما زلت صغيرة السن?
أنا
شابة، وأتمنى
التفرد
ببرنامج شبابي لأتحدث فيه عن كل ما يعني الجيل الشاب.
وعلى
الصعيد
الشخصي، هل لديك أي مشاريع?
كل فتاة
تحلم بفارس أحلامها، ولكن يبدو أن مواصفات
فارس
أحلامي غير موجودة في أيامنا هذه.
تبدين متشائمة قليلاً?
إطلاقاً،
أنا
متواضعة
جداً، ومشاريعي في حياتي الخاصة بسيطة جداً، ولكن لكل امرئ الحق في
الحلم
أعمى» والتمثيل لم يرضني
تألقت
ديانا رزق في الاعلام عبر عملها كمراسلة
لشبكة «اوربت»
في برنامجي «عيون بيروت» و«طواش دوت كوم» وتواصلت مع مشاهديها عبر
الاتصالات حتى اصبحت تربطها بهم علاقة صداقة متينة تعرف ادق خصوصياتهم
وكذلك هم
يفعلون.
اشياء كثيرة
تشغل بالها، اهمها العلاقات الانسانية والعاطفية بين الناس،
فما كان
منها الا ان انشأت موقعا للتعارف من اجل الزواج تسعى للشهرة لكنها لا تلهث
وراءها.
عرفناك
من خلال "عيون بيروت" كمراسلة للبرنامج، ثم انتقلت إلى الاستديو
في "طواش
دوت كوم"، أين وجدت نفسك أكثر?
افضل
العمل الميداني وهو أساسي
بالنسبة
لي، ورغم أن "طواش دوت كوم" حاز إعجاب المشاهدين عبر مشاركاتهم الهاتفية
المتواصلة، وحققت فيه مع أندي قلعجي نجاحاً باهراً، إلا أنني لم أنقطع عن
"عيون
بيروت"
إطلاقاً، وأستمتع بتغطية الأحداث الاجتماعية، الثقافية والفنية، وأرى أن كل
تواصل
مباشر مع الحدث والناس يعمق معرفتي بالحياة ويزيد خبرتي بالعمل
الإعلامي.
غالباً
ما تتحدثين عن نجاح برنامجك أنتِ وأندي قلعجي، ألا تخافين من
الشائعات?
إطلاقاً،
أندي مثل أخي تماماً، ورغم انتهاء تسجيل البرنامج، إلا
أننا
مازلنا أصدقاء وعلى تواصل، ولكن أحب أن أذكره مهنياً لأننا نجحنا
معاً.
يتساءل
البعض عن حقيقة شخصيتك فأنتِ لا تشبهين نفسك في البرنامجين?
نعم، في
"عيون بيروت" أنا صحافية "راكزة" وهادئة أستقبل ضيوفي بجدية تامة وأحاول أن
أعطي
موضوعاتي قدرها وحقها، وحقيقة الأمر أنني هادئة ومتماسكة لكن للأسف عندما
أغضب
لا
اتمالك نفسي". أما في "طواش دوت كوم"، فأنا عفوية مرحة ضحوكة، أتصرف مع كل
المتصلين وكأنهم أصدقاء، ولا أرى ضيراً في ذلك لأن هذه طبيعة البرنامج.
هل تغضبك
الاتصالات التي ترد إلى البرنامج ويتدخل فيها المتصلون
بخصوصياتك?
لقد أصبحنا
أصدقاء، كما قلت، وأصبحت أعرف تفاصيل دقيقة عن حياة
البعض،
كم طفل لديهم، وكيف تسير أمورهم، كما تفرحني الاتصالات التي لا يكون هدفها
الربح
فحسب بل "الدردشة معي".
على ذكر
الدردشة، أسستِ سابقاً موقعاً إلكترونياً
لتسهيل التعارف والزواج عبر الإنترنت، أخبرينا عن هذه التجربة?
أنشأت
هذا
الموقع
القريب من هموم العازبين والعازبات وأسميته
Match Lebanon،
وشجعني
على المضي
قدماً
في هذه الفكرة أنني أرى الكثير من الشباب اللبنانيين المقيمين في بلاد
الاغتراب يأتون إلى لبنان لانتقاء عروسهم، ولكن قد تكون فترات إجازاتهم
قصيرة جداً،
ما يحول
دون التعارف الكامل، لذا رأيت أن التعارف الأولي يمكن أن يبدأ عبر الإنترنت
والتواصل التكنولوجي، وبعد ذلك يتم التعارف المباشر واللقاءات ومن ثم
الزواج.
خضت
تجربة التمثيل في مسلسل "الحب أعمى" ولم تستمري، لماذا?
لأنني
لم أكن
راضية عن هذه التجربة، ولأن هدفي الحقيقي هو أن أشتهر في المجال الإعلامي
وأبدع
فيه.
لكن أنتِ
اليوم مشهورة، فماذا تريدين بعد?
أعتقد أنني
معروفة
فحسب،
أن الناس تشير إلي وتلتفت نحوي، في المطار وفي "المول" يعرفونني، لكن أريد
أن
أثبت
اسمي في التلفزيون العربي.
في ظل
المنافسة الإعلامية التي نشهدها، بالكاد
يكتفي إعلاميو المرئي بما هم عليه، ألا ترين ذلك?
كلا،
المنافسة هي الحافز
الأساسي
للسعي نحو الأفضل، فهي تزيد من مثابرة الإعلامي، خصوصاً إذا كان في
التلفزيون كما ذكرت، حيث الكاميرا والأضواء وردة فعل الناس المباشرة تجاهه،
كلها
تزيد من
عشقه لعمله وسعيه نحو الأفضل والمنافسة للوصول إلى أعلى درجة.
قيل أنكِ
ستقدمين برنامجاً جديداً، وما زلنا نتابعك في "عيون بيروت" فحسب، فما القصة?
حقيقة، أنا
أنتظر الفرج بخصوص تقديم برنامج جديد، ولكن هذا لا يعني أنكم لن
تتابعوني في "عيون بيروت" فهو عشقي المهني ولن أتخلى عنه.
شعرت
أنكِ تحلمين بالكثير?
بصراحة،
يوجد أناس يأخذون فرصتهم من أول
الطريق،
أنا تعبت على نفسي سواء خلال دراستي الجامعية أو خلال رحلتي المهنية، وأرى
أنني
وصلت إلى نصف الطريق لكنني لم أقم بما أحلم به بعد، وأشعر أن مسيرتي طويلة،
ولم آخذ
فرصتي.
بالتأكيد
طويلة، فأنتِ ما زلت صغيرة السن?
أنا
شابة، وأتمنى
التفرد
ببرنامج شبابي لأتحدث فيه عن كل ما يعني الجيل الشاب.
وعلى
الصعيد
الشخصي، هل لديك أي مشاريع?
كل فتاة
تحلم بفارس أحلامها، ولكن يبدو أن مواصفات
فارس
أحلامي غير موجودة في أيامنا هذه.
تبدين متشائمة قليلاً?
إطلاقاً،
أنا
متواضعة
جداً، ومشاريعي في حياتي الخاصة بسيطة جداً، ولكن لكل امرئ الحق في
الحلم
الإثنين مايو 18, 2009 7:46 am من طرف عطا المصراوية
» قصر صدام حسين بلاتوه سنيمائى!!!
الإثنين مايو 18, 2009 7:23 am من طرف عطا المصراوية
» السعادة الحقبقية
الأحد مايو 17, 2009 9:20 pm من طرف عطا المصراوية
» مواقف ومعانى!!
الأحد مايو 17, 2009 8:05 pm من طرف عطا المصراوية
» الحب أعمى» والتمثيل لم يرضني
الأحد مايو 17, 2009 1:08 pm من طرف فيصل ابو ريشه
» غادة عبد الرازق
الأحد مايو 17, 2009 1:03 pm من طرف فيصل ابو ريشه
» تعدد الزوجات فى ظل التشريع الاسلامى
السبت مايو 16, 2009 6:38 pm من طرف عطا المصراوية
» فوائد القرنبيط الصحيه
السبت مايو 16, 2009 2:18 pm من طرف فيصل ابو ريشه
» فوائد البطيخ
السبت مايو 16, 2009 2:12 pm من طرف فيصل ابو ريشه