قد تكون الجنه هى الاخر
تجتاحنا موجات من الحب
فنشعر بأن من نقابله فى حياتنا هو منتهى أملنا فى الحياه
أو على الأقل هو شىء جميل وهجمل لها , وفى طريقنا للحفاظ عليه
ربما نعبر عن مشاعرنا بسهاب لا يقدره طرفنا الجميل الآخر
ويشعر أنه أمام طوفان لا يقدر عليه
فيحمل خيمته من مجرى السيل ويرحل الى جانبى الوادى خوفا ورعبا فى التورط فى مساحه من الاخلاص تحف بها الشكوى من كل جنباتها مم يحتم علينا كبشر أن نقتصد فى أجمل مشاعرنا تجاه الآخر الذى لا يستوعب كم نحن انسانيين
وتقف مشدوها وأنت تراه حاملا خيمته ويبتعد قليلا عنك وتجلس ساندا رأسك على كفيك لتفكر فى ماذا افترفت ؟
انها فلسفة الكون الجديد , فلسفة الكون المادى الذى ينثر شكوكه فى كل مفرداته ويسقط أضواءه السوداءالتى تعتم عليه قاصدا بذلك اخفاء القدره على قراءة التفاصيل الدقيقه , لاى علاقة متلاصقه مع الآخر
انها محاولة الحفاظ على خصوصيته وحريته فى المغادره بأى وقت أراد .... ولتكن مسميات هذه المغادره أى ما تكون... غدر...خيانه... نداله... وقلة ذوق... اى شىء... أى شىء
انه الضعف الانسانى الساقط على منحدر من زمن ... وكلما مر الوقت تهاوى أكثر وتدحرج تجاة الوحدة فتصير الاحاسيس أكثر ضعفا ووهنا ... الى أن يأتى يوم لنراها صريعة على القاع...
ولا نملك ملكات (ايزيس ) حتى تلملم تلك المشاعر لنبعث فيها الحياة من جديد ... وهناك نعيش حياتنا ولكن بلا مشاعر, ولا مراعة لشعور آخر مات احساسه بنا وماتت مشاعرنا تجاه خلال رحلة الهبوط ورويدا رويدا تطفو على سطح الحياة اللاانسانيه المقولة المتشائمه ( لسارتر ) الجحيم هو الاخر
ويظل كل منا مسجون فى جنته متمنيا من يلمسه ... من يبكى من أجله , ومن يضحك عليه حينما يتعثر ... ثم يمد يده اليه ليقيله من عثرته _ كم نحن بحاجة اليك ايها الآخر
تجتاحنا موجات من الحب
فنشعر بأن من نقابله فى حياتنا هو منتهى أملنا فى الحياه
أو على الأقل هو شىء جميل وهجمل لها , وفى طريقنا للحفاظ عليه
ربما نعبر عن مشاعرنا بسهاب لا يقدره طرفنا الجميل الآخر
ويشعر أنه أمام طوفان لا يقدر عليه
فيحمل خيمته من مجرى السيل ويرحل الى جانبى الوادى خوفا ورعبا فى التورط فى مساحه من الاخلاص تحف بها الشكوى من كل جنباتها مم يحتم علينا كبشر أن نقتصد فى أجمل مشاعرنا تجاه الآخر الذى لا يستوعب كم نحن انسانيين
وتقف مشدوها وأنت تراه حاملا خيمته ويبتعد قليلا عنك وتجلس ساندا رأسك على كفيك لتفكر فى ماذا افترفت ؟
انها فلسفة الكون الجديد , فلسفة الكون المادى الذى ينثر شكوكه فى كل مفرداته ويسقط أضواءه السوداءالتى تعتم عليه قاصدا بذلك اخفاء القدره على قراءة التفاصيل الدقيقه , لاى علاقة متلاصقه مع الآخر
انها محاولة الحفاظ على خصوصيته وحريته فى المغادره بأى وقت أراد .... ولتكن مسميات هذه المغادره أى ما تكون... غدر...خيانه... نداله... وقلة ذوق... اى شىء... أى شىء
انه الضعف الانسانى الساقط على منحدر من زمن ... وكلما مر الوقت تهاوى أكثر وتدحرج تجاة الوحدة فتصير الاحاسيس أكثر ضعفا ووهنا ... الى أن يأتى يوم لنراها صريعة على القاع...
ولا نملك ملكات (ايزيس ) حتى تلملم تلك المشاعر لنبعث فيها الحياة من جديد ... وهناك نعيش حياتنا ولكن بلا مشاعر, ولا مراعة لشعور آخر مات احساسه بنا وماتت مشاعرنا تجاه خلال رحلة الهبوط ورويدا رويدا تطفو على سطح الحياة اللاانسانيه المقولة المتشائمه ( لسارتر ) الجحيم هو الاخر
ويظل كل منا مسجون فى جنته متمنيا من يلمسه ... من يبكى من أجله , ومن يضحك عليه حينما يتعثر ... ثم يمد يده اليه ليقيله من عثرته _ كم نحن بحاجة اليك ايها الآخر
الإثنين مايو 18, 2009 7:46 am من طرف عطا المصراوية
» قصر صدام حسين بلاتوه سنيمائى!!!
الإثنين مايو 18, 2009 7:23 am من طرف عطا المصراوية
» السعادة الحقبقية
الأحد مايو 17, 2009 9:20 pm من طرف عطا المصراوية
» مواقف ومعانى!!
الأحد مايو 17, 2009 8:05 pm من طرف عطا المصراوية
» الحب أعمى» والتمثيل لم يرضني
الأحد مايو 17, 2009 1:08 pm من طرف فيصل ابو ريشه
» غادة عبد الرازق
الأحد مايو 17, 2009 1:03 pm من طرف فيصل ابو ريشه
» تعدد الزوجات فى ظل التشريع الاسلامى
السبت مايو 16, 2009 6:38 pm من طرف عطا المصراوية
» فوائد القرنبيط الصحيه
السبت مايو 16, 2009 2:18 pm من طرف فيصل ابو ريشه
» فوائد البطيخ
السبت مايو 16, 2009 2:12 pm من طرف فيصل ابو ريشه